لأغوينّك الليلة .فبأي المفاتن تريد أن تكون البدايات ؟

رغبات محمومة  لأنثى متمرّدة
 أنثى متوهجة الأنوثة طاغية الاغراء




اخلع عنك رداء القلق...

وتعال مارس معي الغرق..

ارتدي ثوب الفتنة معي ..

واترك الغواية تبعثرنا فوق الورق..

اقترف الإثم بكل هذيان ..

ورتِّل معي أنشودة الذوبان ..

رائِحة عُنُقكِ المُسكِرةَ .. نَبيذُ شِفاهكِ ..دِفء ذِراعَيكِ .. وَ ثِيابكِ التّي تَتَوسلَني تَمزيقَها .. كُل تِلكَ الأشيْاء تَدفعَني .. لِلتَمرُد وَ استِبداد أُنوثَتكِ .. يا مستبده

عندما تمتزج انفاسنا كاننى اتنفس للمره الاولى وعندما يلامس عبير جسدى جسدك يتوقف الزمن وتنقطع انفاسى

داعبت مشاعري
وجعلتني أتكأ على الغيم
واسبح إليك بعشقي لأهطل ما بداخلي
من غزارة شوقي وحنيني
جعلتني أخلع صمت حيائي
وجعلتني
اعتلي الغيم معك
اشاركك جنون
عشقك من بين حناياك
كنت أعيش الحلم
وأخربش النهد وحدي اعتدت معاشرة
الورق بأحلامي معك
وحدي أعيش الألم من الوله
والان
فرشت كل احاسيسي
على طاولة الصمت
اهذي بك واغوص
أعماقك لاحساسك الدافئ لأهرب اليك ليلا ثملةًلأعوم في أنفاسك العطره

أنَاَ هَمَجَيَةٍ عَلَىَّ صَدَرَكَ عَشَوًّاَئَيَةٍ عَنَدَ أذنَكَ بَدَاَئَيَةٍ عَنَدَ خَصَرَكَ عَصَيَةٍ لَشَهَوًّتَكَ شَقَيَةٍ بَحََضَوًّرَ نَشَوًّتَكَ



أناّ فِيَ الحُبْ .. لاّ أتنفسُ فقطَ أركُلّ أنفاسِيّ جانِباً لِ اجعل من احب أالاكسجينً الذى أعَيشُ بِهْ .

حين رأيتك .. تحسستُ تفاصيل سعادتي، ونظرتُ بتعالي للمرة الأولى إلى وسادتيْ~

قال ساكتب عن انثي تسجد لها الحروف وتهيم في محراب عينيها قصائد العشق والكسوف تتمايل فوق خصرها اشجار النخيل لمن بعشق ويشوف تتغني في الحان رقتها اعصاير من النغمات في الدروب والعطوف فان كان تعبيري يتدني بهمسات رقتها الورديه فالقلب يعشقها وعليها يموت مالخوف

هامت بك روحي
وإستوطنتني مرافئ عينيك
لأجدك هنا وأفتش عنك بذاكرتي
أتوسد صدرك وأنصت لأنغام خلجاتك

تعالَ ندخن الحب ... أشهقك ...و تثمل بي ...

كم مرة تغزلت عيناى بمفاتن رجولتك دون أن تشعر....

عآلمي أنوثة طآغية مدمرة...
أن لم ترق لڪ فَـ أرحل
أن ڪنت تظن أني ڪغيري من آلإنآث فهذه خطيئتڪ
وأن ڪنت قد وضعتني في ڪفة وآحدة مع غيري فهذه مصيبتڪ
أنآ أنثى تسآءلت عنهآ آلألسن
من هي ! . .
من تڪون ! . .
و سطرت من أجلهآ أجمل آلخوآطر و آلسطور

بعضى أنفاسگ
وبعضگ حروفى
وگأننا الليل والنهار
شتاء وربيع
ناي ونغمة
شاعر وكلمة....
ولتقيا .. فـ ليله
غيومك بسمائى
وأمطار مترقبه
باول لقاء ابهرني انصهرت حروفى في حمم احضانه..؛!

أخبرهم أن قلبي لا يَتمَدد
خَارج حُدودِك
و يَتقلص بِسوَاك
أخبِرهُم أن العُمر
بينَ ذِراعَيك لم يَكن
عبثاً بل مَنحتَني لقَب
عاشقَه
والعِشق لغيرسِواكَ مَلام

احتاج رجلا 
بحجم جنوني
لايسمع استغاثات الكفى على سرير هواه
ولا يستكين في الليل ولايفقه بولوج فجر جديد
كل ما يريده ان يبقى معي
يهتم بي وحدي
يتمتع بي ويمتعني به
أسيري واسيرته
الثمه مرة فيلثمني الف الف مرة
وانا في اوج اللذة
اريد الرجل الجميل الروح
والجسد الرقيق
بين يدي يتحرر من شرقيته
وفكره بهامشبع
يقرر وانا اعظم قراراته
يحبني بكل لحظة بنكهةاخرى
لاتشبه سابقتها
يتفنن بدلالي
وغنجي له وحده
احتال على عنقه فيضحك متطلبا ثائرا اكثر واكثر
و ابعثر شغفي بين شعيرات صدره 
اريد مرحا ولهوا لاينتهي
واريد منطقا يبقيه دوما معي
لاتقليد ينفيني عنه فهو سيكون وطني
يحترم بي كل مابي
انسانيتي قبل كلام جسدي
وثرثرةشغفي يتوق لها
ينصت لحيث صمتي
وفية له وفي لي
واخلاصي له حق وهو لي
اعترف حقا
اني بحاجة رجل يقلب تاريخي
راسا على عقب
وواقع برضخ له بلا يأس
وحلم به متخم
و ساعدي دومامشتاق له
يغفوعند الخاصرة
ويستفيق تحت سقف اللاوعي
يغتالني بكل يوم بألف طريقة
ويرجمني بقبلاته الرقيقة
يرتديني ويأبى ان يخلع
يتنفسني كارها ان يختنق
اكون حواسه ,,,,سابعها ,,,,عاشرها,,,,,,, 
اهاته تحتاج وجودي
ولهاثه يعلوبين نهودي
ينادي كل النساء بإسمي
وكل النساء انا
وكل الرجال هو
حقا اعترف
احتاج رجلا بحجم انتظاري
فطورا رحيما بعدصيامي
وصباحا أنيقا دافئا بعد تتالي الليالي
حقااعترف احتاج الرجل المختلف ..لأني للإختلاف معنى

أيا حبا تملكنى ويعبث فى كل تفاصيل حياتى.....
أيا حبا بات يؤرقنى فى صحوى وفى أحلامى....
أراك حرفا يتراقص شجنا بين سطور روايتى....
أراك سابحا بين جدوال أحبارى....
بعثرت فوق الاوراق خربشاتى....وتتوه معك كل معان لمفرادتى....
يا بركانا أحرق بلهيبه حدودى وممتلكاتى....
حتى أنصهر قلبى حنينا ومعه كل كيانى......



أشتهيك ..
أتشتهينى الليله مثلما أشتهيك ..؟
قل لى حقا .. هل أجيد الاغواء ؟؟
تشتهى أناملى معاشره مسامات جسدك ..
عن #رغبات مص ولعق أصابع قدميك ..
سأسكرك من خمر شفتي الليله . فقط لا تشرب من سواهما
عن رائحة شفتيك .. المختلط بدخان سيجارتك .. وعبق شفتى ..
اشتهى مخالطة ريقينا ..
مشتعلة الجسد مبتلة الفرج .. انتظرك
عن الكتابة بعهر .. من أجلك ..
عهر حرفه يدفعنى لمداعبة حلماتى ..
عن المزيد والمزيد من الاشتهاء ..شبق يختفى خلف حروفك الجاده ..!
لم تتغاضى عن فتحات مبتله بانتظارك ؟
أشتهى ما بين فخذيك..
عن النوم بلا حمالة صدر من اجلك ..
أنفاس محمله بأشواق ..
سألثم عنقك بقبلاتى وأمرر لسانى خلف أذنك ..ذلك كفيل باشعالك ..
اللعب فى الفرج من مظاهر شدة الاشتهاء .. أتدرى انك السبب فى ذلك ؟
مهيئة الليلة للاغواء .. فقط قم بذلك !
احترس .. اعراض حب فى الأفق ..
#عن صوت شديد الرجولة تقشعر له أبدان الاناث ..
لم أنس تمردي فقط وأنا بين ذراعيه ؟؟!
ولأن رجولته طاغيه تنهار أمامها أنوثتي ..
بين يديه أنسى أبجديات الاغواء ..
#عن شفتين أرغب فى تذوقهما مصا ..
أتمنى أن أقبل حروفا من بين شفتيه ..
الاستلقاء ليلا والاستماع اليك يجبرنى على التعري فى أشد الأوقات برودة ..
يثيرنى هدوؤه .. وعدم اكتراثه .. وطغيان سيطرته ..
اهتزازات .. أهات .. تليها ارتعاشات ..رغباتى الان ..



تثير شبقي .. رجولتك
كم تعشق حركاتى المنسوبة للبؤة شبقة .. حتما سنستدعيها الليلة ..
#عن تفضيلك للون أحمر شفاهي فوق جسدك !
#عن عشق لمقاسات قضيب .. يسكن بين فخذيك ..!
#عن تبادل لعق لسان وشفتين .. بلا نهاية ..
امل أن أحصل على فك لشفرات أفكارك !
سأواصل بحثى عن كل ما يشبهك في عالمي ..
العبير .. هو بقايا رائحتك على جسدى بعد عناق طويل ..
اشم عبير حضورك الطاغي ..
وعلى صعيد اخر ..أموت وأعرف مين اللى زقنى !
رجولته لا تشبه أحد .. يصعب التنصل من التفكير به !
#عن صباح بدأ بصوته .. كم أحن لتفاصيل حروفه ..
#عن لذه هو فقط من يصنعها !!
من فضلك ..واصل تجولك برأسي .. على أطراف أصابعك !!
من أجلك فقط يصبح ال" محن “ مباحا ..رَد
أتفنن في اجادة الاختباء حتى تكون مكافئتى حين تجدنى قبله أعمق
أنفاسك أشهى من طعم السيجاره
تتساقط ملابسي بحثا عن عيناك
للجميع ..متمردة أنا .. لك وحدك.. عاهرتك انا
أحاول فاشلة تجاهل اثارتى منك حينما نتحدث
عن شبق جسد لملمس أصابعك
وللأنفاس أيضا حروف !
أتساءل هل يشتاق تحسس جسدى وقت الاحتضان .. وتذوق شفتى وقت التقبيل ..!
عن الانصهار احتضانا ..!
اكتفي بك ولا أكتفي منك !
لا تغازل جنوني ..!
هل هناك الذ من الاستيقاظ على مجون نبراتك ..
أكره اللواتى سبقنى الى تذوق شفتيك ..!



كيف تتمكن من مداعبه شهواتى بهذه البراعه .. #سؤال ..
أرغب أن أشاركك أكثر أسراري مجونا فى أشدلحظاتنا حميمية ..
أرغب أن أشاركك كلمات لا أجرؤ على استعمالها مع أحد سواك ..
حين أكون معك .. يعلو وجهي اعلان "الانتصاب” ..!
حين أكون معك .. تتفتح مساماتى .. أنفي .. عيناى .. و فخذاي أيضا ..!
وأشعر على فراشه بأني عذراء كل مره تطالني يداه ..
حين نتلاقى .. أتلهفك وتتمهلنى .. تعذبنى وتزيد شهواتى زئيرا ..
قيل لي أن أكتب عن المتعة .. فتوقف قلمي متذكرا حروفك ..
ولأن مضاجعتنا اكتمال ..!
ولأنه يتركنى بلذة انه مازال داخلى أتحرك به لأيام ..
حين أذكرك تنتصب أفكاري ..!
ولبعض الوقت أفضل سماع دوي أفكارك البذيئة ..
سؤال.. لم حين أسترجع تأثيرك أرتجف ؟
ولأننى أعشق التفاصيل ..تلونها لي مع كل مرة نتحدث ..
اكبر لذه بعد ممارسة الجنس هي الحديث عنه ..
ومن الجدير بالاهتمام أنه يصعب الفكاك منه لأكثر من 24 ساعه !
تفشل كلما خبأت اشتياقى وتكبرت عن احتضاني ..
كان من النوع الذي يهيئك للوقوع به ..!
#سؤال.. هل كان العالم ملتهبا هكذا قبله ؟
نقطه ومن أول السطر .


إلمّسني برفق..وادفن أنفاسك في الأحضان ..
واترك أصابعك..ترتكب جريمة اكتشافي..
وتلمس مساحات جسدي بكل عنفوان..
وانثر عطر شهقاتك فوق جوعي..
وأرخي جدائل جسدك فوقي بحنان ..
واترك للبراكين فرحة الانفجار ..
وللدفء.. سريراً ..وشهقتان ..
تعال..
أحبو على جسدك مثل الرعشة…
أحاصرك من كل جهة ..ألملم صرختك بضمة شفاهي ..
أطعن صدرك بأصابعي ..أجمع كل شهقاتك ..
أفترس كل رغباتك..أرسم وشما باسمي ..
على رأسك ..على صدرك ..
على قلبك..على ظهرك ..
على فخذك ..
وأترك لتوقيعك.
متعة الانسكاب..
على حافةالشهقة…
جوعي ..يثيرني على التهامك وأنت حي ..


وحدي بانتظار حريقك ..اوهننى الاشتياق ..عطشى تكاد شفتاى تلمس قطرات المياه ..فقط اجتاحنى بكل جنون .. تشتاقك مفاتنى ..يناديك فراشى عشقا لتدفئه …سأتأنق باغرائك .. فبأي المفاتن تريد أن تكون البدايات ؟؟سأهرب معك الى واحة الشهوه ..


حيث كل شئ مباح .. فقط اعتصر جسدي الذي لا يضئ سوى بين يديك ..تعلم أنى عاهره .. ولا تدرى ما قد أفعل تحت الغطاء ..أعلم أنك تعشق رقصى العاري لك فى ليلاتنا البارده.. واقترابي بمفاتني من أصابعك وشفتيك .. دون لمس. سٍاوقظ قضيبك .. ليرقص معي ..تتمتع برؤيتى عاريه فى ليلة بارده .. ثملى ترقص لك وحدك وتتمايل بعهر بين يديك .. تشتهينى بوضوح .. تنظر بعينيك لحلمات نهداى فيقفا لتحيتك ..ماذا ستفعل بحلمات منتصبه .. أنتصبت لك .. وزادت شراستى فى استعراض مفاتنى بين يديك .. فقط لا تحرك عيناك عنى ..اباعد ما بين فخذاي لتتمكن من تتبع رائحة شهوتى ..أقرا بعينيك انك تود الارتشاف .. فأستلقى على ظهرى عاريه مباعدة ما بين فخذاي .. تعال ..ستضع رأسك بين فخذاي فألمس خديك بحنان فاحش وقبل ان تلمس فرجي بلسانك .. أبتعد عنك ولا تطأه بلسانك ..جن جنونك .. أشتاقك بضعفي جنونك .. وهل سيكون للذه لعقى مثل هذه الشهوه بعد جنونك ..أتوق لأن تمضغ لساني بين أسنانك ..تتلمس دفئ مؤخرتى باطراف أصابعك .. وتضع سيجارة في فمي ..وتشعلهالى .. تمنى نفسك بالعبث في خرقى باصبعك .. فانفلت مبتعده وعيناى تداعب عينيك ..تطاردنى .. تتابعنى بسخونه أنفاسك على رقبتى .. وتداعب بخشونه ذقنك أعلى كتفي .. كم هي مثيره رجولتك .. أستسلم لك لبرهة تتلمس فيها نهداى

تتصاعد أنفاسك وتثيرنى اغتصابك الأنفاس من سيجارتك العاهره .. كم تتلوى بين شفتيك .. وكم تجيد انتهاكها أمامى ..تقطيعات زفير أنفاس سيجارتك .. ضيق عينيك .. أصوات دقات قلبك .. تنبئنى كم تشتهينى ..اطيل النظر فى عينيك .. وأنا مضجعه على سريري .. ارضع أمامك سيجارتي .. و أرى في عينيك مشهدا لمضاجعتى وأنا أمزق ظهرك بأظافري اشتهاء ..تتعانق سحب دخان سيجارتنا فى سقف الغرفه .. وتتطاير أفكارنا المحمله عهرا كل للاخر ..بحركة غادرة تباعد فخذيك .. فيطل ماكرا .. واقفا شامخا .. مغريا .. رطب من الشهوات .. لكم أثرتك ..أنهيت سيجارتي .. أتقلب فوق سريري .. فى محاولة للوصول لمنفضه السجائر .. فتنظر باشتهاء صارخ على كل خلية صارخه بجسدى ..أنهض ببطئ مثير للوصول الى علبة سجائرك القريبة من يديك .. ما أن المسها حتى تشدنى فاتحا فخذيك لاحتضاني ..أستسلم ماكرة لاحتضانتك المباغتة .. تتلمس شفتاي فى محاوله منك لاعلان خضوعى ..

أباغت قضيبك بلمسة مثيره من فخذي فتزيده اشتعالا .. وتشوقا وفحشا ..يهتاج قضيبك صارخا .. أعلم أنه يبكي شوقا لاقتحامى .. لملامسه بلل فرجي .. وبعد استسلامي .. اباعد يديك عن ظهرى .. دعنى فهي سيجاره واحده ..تهمس بأذنى قبل أن تتركنى ..أشتهيك بجنون ..وتجعلنى أفلت من بين يديك .. لأستلقى على بطنى أمامك هذه المره .. وانا انفخ دخان سيجارتي فى الفضاء .لكم أستمع لضجيج أفكار عهرك وأنت تضاجعنى وتصفنى بكل ما يشهي رجل لامرأة .أحرك مؤخرتى حركات متأنية مرسومة فأنا أعلم ولعك بها ..وأعلم بم تفكر..عاهرة هي أفكارك ككل أفكار الرجال .. قذرة هي شتائمك التى تصفنى بها فى خيالك..أنتهي من سيجارتي وكأنه ايذانا منى لك بالاقتحام .تقترب وتحاصرنى ممدة تهمس بفحش باذخ فى أذنى .. تداعب رقبتي .. تقلبنى فأستدير وتتمايل أردافي..ترفع شفتيك فى مقابل شفتي .. فتصدم بي أنفاسك .. تلامس نهداي بشبق .. ويغيب قضيبك فى احتضان فرجي ..تلعق شفتي بلسانك .. وتزيد رطوبه فرجي .. مما يزيد شراستك لاقتحامي .. أتوه فى قبلة ساخنه تكاد تخلع قلبي .. تكاد تفتك بي .. وتفرز كل ماء فرجي ..تنهمر على جسدي بالقبلات .. وتهمس بأذنى كم انتى مثيرة أيتها العاهره ..فأتوه فى بحر العهر بين يديك..اقترب اكثر وحطم اسوار الصمت اقترب وانزع معطف التردد اقترب ولا تبتعد بعد اليوم سكبتك بين انفاسي همسا ..أتسلل مباغتة لأضع بعضا من لعابي الساخن على رأس قضيبك .. مما يزيده تصلبا .. لتسهل منازلتك لفرجي ..أمصه ببطئ وعهر ..ترغب فى الاستزادة من عهري فوق قضيبك .. لأدخله كاملا داخل فمى .. على أنغام اهاتك .. أتلذذ..ادخالا واخراجا ..
أخرجه مبطئة لاستزادة النشوة .. وألعقه خروجا بطرف لسانى .. أرفعه عاليا .. واتودد بلسانى لخصيتيك المنتصبتين ..ألعقها بتأن وصبر ..أمصها بين شفتى .. أداعب شعيراتك بأسنانى .. كم تثيرنى رجولة قضيبك ورائحته ..انزلق فى وضعيه تسمح لى بمصه كاملا داخل فمي .. تزيده اقتحاما .. وتزيد سخونه لعابي وكميته..تتصاعد رائحة ماء شهواتى .. وترغب بادخال لسانك بين شفراته.. وتطبق شفتيك على بظري .. وتمص بعنف .. لتتلذذ بكل سائل ساخن يخرج من فرجى على لسانك ..تباعد بين فخذاي ايذانا باقتراب اقتحامك .. تشدنى فى فبله ترتعش بها شفتيك شهوة واشتهاء ..وفجأة ..ينزلق قضيبك .. داخل فرجي .. محتكا بسقف مهبلى بضربة قوية تخرج كل شهواتك ..فيتدفق ماء فرجي ساخنا عربيدا ثملا منتشيا ..كم أصبح صارخة عاهره .. عندما أسمع ارتطام خصيتيك بفرجي .. متلذذة لاستزادتك .. اااااااه .. تشتعل ااهااااتى لذه وشبق ..كم أصبح ماجنه عاهرة بين يديك .. تستزيد صرخاتى بتقبيلك لجسدي .. يالك من منقم شرس .. أريدك بكل عنف واشتهاااء ..سكبت جزء من ماءك بفرجي فأطفئ ماؤه بعض من ناري ..أخرجته لتعذبنى .. أدرتنى لتقبل مؤخرتي اشتهاء .. وتعدها لسحق ماجن..تضع بعض الكريم بين فلقتى مؤخرتى .. لتعدها لدخول قضيبك الشرس بها .. كم تقتلنى مداعباتك لشرجي ..استمتع بصوت ارتطام قضيبك بمؤخرتى .. أستمتع باستماعي لاهاتك المميزه .. الطوييييلة الأخاذه .. كم تقتلك مؤخرتي ..أعطيك ظهرى ينزل قضيبك بين هضاب مؤخرتي تضع شفتيك على شفتي رافضا سماع أهاتى التى تقتلك جنونا .تحك ذقنك الخشنه برقبتى .ويتحرك اصبعك على بظري ..تديرنى وتعلم كم حولتنى للبؤة شرسه جائعه .. ينزلق قضيبك بفرجي فاغرس أضافري بظهرك.. وأئن بشغف .. فتطبق شفتيك على شفتي .. فينهمر ماءك بفرجي ..

6 comments:

  1. حقيقى تجنن تعبير رائع عما يختلج الأنثى من رغبات مكبوته تستخى أن تعبر عنها

    ReplyDelete
  2. قُبلاتك ياسيدي لاتشبه أي قُبلات فيها الحياة وفيها الرغبات والجنون

    ReplyDelete
  3. اغوااء فاااتن

    ReplyDelete
  4. تمنّعى تمنّعى ياحلوة التمنّع
    ثمّ ارتمى على فمى ومزّقى ومزّعى
    وإن شربتِ ممن دمى
    رحيقه
    لا تشبعى

    ReplyDelete
  5. الشهية والجنس محرّكا التاريخ الكبيران، يحفظان وينشران النوع، يثيران حروباً وأغانٍ، يؤثران في الدين، القانون والفن. الخلق كله سيرورة لا تنقطع من الهضم والخصب. كل شيء يتلخص بأجهزة يلتهم بعضها بعضا

    ReplyDelete
  6. تتغنَّىٰ بذاتِها، ووجهها الفذّ الذي تغازِلهُ بفحشٍ كما لو أنها رَجلٌ كلاسيكيّ يُثيره نَوعٌ فاخِر من قائمَة الجَمال.

    ReplyDelete

Pages