نهدك والياسمين حكاية لا تنتهى

نهدك والياسمين حكاية لاتنتهي





لذا دونت أبجديتي على النهد 



بدلا من المقل



وحبست الحلمة بين شهقاتي



وخبأتها بدون خجل

وطال التلمض بها

واللسان بلسعها انشغل

ليصرخ النهد مستجيرا

من طعنات تعصره على عجل

ليذوب لونه الوردي

الذي بالرغبة والشوق انجبل

فيصب شهدا ماطرا

يجعل اغوار الروح في ثمل

فيكون الخلاص وحتمية الخلود




حُبُّكِ اُسْتُوطِنَ ذاتِيُّ وَقَلْبُي

وَالشَّوْقُ يُفْضَحُ خفايا النَّفْسِ
وَالْحَنِينُ يُمَزَّقُ جِدارُ الْاِنْتِظارِ
وَعُيُونُ اللَّيْلِ تُمْتَزَجُ بِرَائِحَةِ أَنْفَاسِكِ
وَجُنُونُ يصيبني..
وَيَنْتَصِبُ بِقَلْبِ اللَّحْظَةِ
يفترشني أَرِضا وسماءً
بَلْ يجترحني جَسَدًا فِي حَضْرَةِ أنوثتك
وَعَلَى ضَوْءِ الْقَمَرِ يُعْكَسُ شُعاعُ اِشْتِياقُي لكِ
وَسَيْفُ الْغَوايَةِ يُرْقَصُ عَلَى خاصرتي
وَقِنْدِيلُ لَهِفَتِي مَازَالَ مُشْتَعِلَا
وَرَغْبَةُ جَامِحَةُ مِنِْي
أَنَّ أَزَجَّ بِكَ نَحْوَ مُحِيطِ جَسَدِي
أَضُمُّكَ لِصَدْرِيِ بِعُمْقِ الْحَنِينِ إِلَيكِ

ضحكتك تفعل بى الافاعيل كأنها بانوثتك الفتاكة 

تنطق


تتغلغل بدواخل رجل يستلذ وقع رنينها


تحمل نبرة غنوجة امرأة تعشق انوثتها وتعلم 

سحرها


تعلم كيف تثير خيالا مستكينا 


تجعله بجموح الرغبة بتذوق شفتين 


بينهما نضجت ثمرات للشوق


وترغب من يقطفها عنوة...




كم أعشق نهدكِ ألدآفئ حين يطعن صدري سآعـــة ألاعتلآء


وكم أثمل رآئحة عرقكِ وأنتِ ترفرفين فوقــي بتعب


وكم أشعر بلذة ذآك البلل لأبتلع صيحآتي وأعض علــى شفآهــي
وأنتِ مآزلت تنسآبين فوقي بلا رحمـــة


أنا رجل حين أحب


أشتهي أن أقبل كل شي فيها و الغوص في محيطا .

.
لـ ترك لها الأشواق نحو لهيب عنقها ( لا أفرغ منها ) ..



تسقيني من ماء أنوثتها .. إشتعآلا آخر....




.






يَا انتِ ...
!! أنتِ شهرزاد الزمان قلتها
لا أريد ان أبحث عنكِ فقلبى يراكِ فانا اعرف المكان
أراكِ بقلبى قمراً فى السماء.. وكم يتلظى القلب بلحظة اللقاء ...
كم تسبح العين فى حرفك .... تود أن تشاهدك
تغير العين من القلب .. وتحاول جادة بسخاء
طالبة العطف عليها قبل أن يضيع النظر هباء
فلا تحرميها من ذلك النور والضياء
ألم أقل لكِ همساً أنك أجمل النساء
تريدين أن أتغزل فى حسنك كل صباح ومساء
نعم فأنتي تستحقين مني لقب الاميرة شهر زاد

سأبعثر كل الحروف على جسدك سيدتي

لعلي احظى منك على قبله

وسأنثر على نهديكي ما كتبت على اوراقي

حتى تتلعثمين بالتنهيد كحديث طفله

سأكتب على جسدك مخطوطات حياتي

حتى تجربي وتنعمي بطعم اللذه

حبيبتي التمسي يداي وحسي ببرودتهم

واستلذي بطعم الحب حينما اقبلك من الشفه

حبيبتي تذوقي بهدوء طعم شفاتي

من دون اي كلام او اي همسه

دعيني اكتب كل ما اريد فعله بجسدك

ولا تتعجبي فانا انسان ولكل انسانٍ شهوه

دعيني امزق قطع القماش التي تغطي جسدك

وأعري جسدي من لمسات كل النسوه

ولا تقولي أحبك لأن الحب في شرعي يخاطب الجسد

ولا معنى للحب الا بفعل وليس بكلمه

انتظر ان تواعديني لأترجم كلامي على جسدك

ونصنع من هذا الحب المعجزات لنفعل الثورة

حتى يتحول الحديث الى انفاسي الحارة

وتتحول انفاسي بحبك للحن غنوة

دعيني حبيبتي اتذوق كل مافيكي

حتى تنفذ مني الرغبة والشهوة

الى ان ينعي الحب حياتي و الملذات

فالملذات وحياتك هي متعتي بالدنيا

No comments:

Post a Comment

Pages