أنا داعشىّ جمالك

 أنا كالدّاعشىّ 

كلّما رأيتُ شفتيكِ 
أصرخُ تقبيل
تقبيييييييييييييييل
تقبيييييييييييييييييييييييييييييييييييل


أيثملُ خمرٌ من خمرٍ ؟!!
سؤالٌ على ذمّة شفاهك ....

منعوا النّبيذ فى بلدى
ولا يعلمون أنّى من نهدها أثمل
**


دوماً تُفسِدينَ 
وُضـوئي 
وأجِدُني راغـباً 
في إعادتِهِ ..
بـ طُهرِ 

مائِكـ !
**
لمسة جسدها تبطل الصلاة
إذ يسكن العطرُ تفاصيلها كالخمر
وتنام القصيده على طول عنقها
ليطلَّ الياسمين ورداً
من باطن كفها
تلك هي حبيتي
وذاك هو جنوني بها
خمر وبرد
وكحل يورق كالشمس
دافئة أنتِ 
وللخمر أنين كهلٍ عتيق
برْدٌ وقطراتُ نبيذ 
على نهدٍ ثلجي 
يلفح نشوة جائع ... 

ياامرأةً
 شهيٌّ مذاقُها
 في أنفاسها جمرٌ
و في نظراتها فتنة
 مجنونة
 تدخل معي كلَّ ليلةٍ
 في حرب إبادة شرسة
 تريد أن تفترسني بلا رحمة


گصَيفٍ أمازونيٍّ قاسٍ..
تَـه‍ْطُلُ أُنوثتها
فَـتغرقنى شبقا
وتسقينى من جسدها خمراا

..
من فرط النشوة 
يقف الأدب جانباً علي حافة الهاويه
و أكون عابداً أرتّل صلواتي
 فى محراب شفاهكِ

‏جسدك والأدب لا يتفقان ابدا ياحلوتي 
خصر مثير لشغف وعنق يقود إلى الجنون
بل حتى القماش الذي عليك
لا يتوقف عن مضاجعة نهديك

‏جسدك الطاغي الحضور
يتوق لتجربة ٍ حسية ٍ مميزة
لترسيخ أساليب مبتكرة
بين فائض عطشي
و كعكعة ثغرك المغبون صمتاً ..


امرأة مِنْ نار أنتِ ...
حَملتْ تَمردُ الكَونْ فيِ أجزائها ....
أتوهُ في تفآصيلِكِ ..
وأضيعُ في عشقِكِ ..
لأزداد شوقا إليكِ


لك في أيسري عرش لايجلس
عليه سواكِ 
تحرسه آلاف النبضات
وتهمس أحبّكِ بالثانية آلاف المرات
أعشقك فأنت بالنسبة لي
 كل ألحياةِ
***


 قلت لها ارحميني...
قالت كيف ؟
قلت لها فستانك الأسود يؤلمني..
قالت سأريك 
جحيمي عندما أرتدي الأحمر....

****

استسلمي وسلّمي جسدك لعدالة جسدي
ارفعي قدميكِ وانتظري الحكم من محكمة شهواتي


‏ليس ذبني
التورط فيك
فأنتِ
أجملهن
تحت السماء
ثغركِ
نشوة الكرز
همسك
قثيارة الخيال
كل مافيك
يجذبني
بكل سبق
وأصرار

الجنس فلسفه جسدين 
لحن عذب معزوف 
على وتر إحساس 
نثرثر به داخلنا 


أحتسي أقداح حديثكِ
حرفاً حرف
حديثكِ نبيذ معتق
منذُ ألف
عمر

في كل كأس من همسكِ
ترتبكُ
الحواس
 و يفقد اتّزانه
العقل

**********

شامة نهديك 
هي أيقونة الحظّ التي تقودني نحو السعاده
وانا رجل يؤمن بخرافات المنجّمين
 إذا ما تعلّق الأمر بخزعبلات جسدك


نهدها المتمرّدُ
 يثور على حوافّ الدانتيل
 مطالبا بالعصيان 
يضجّ يرتعد يغضب 
يبغى التحرر من سجنه 
وعيناي تهتفان بشغف لنصرة ثورته .

أعطينى نهديك للحظاتٍ
فأنا محتاجٌ ياسيدتى لبعض النور
فى هذا الليل الأسود من قيعان البحرْ
اعطينى ثغرك أرجوكِ
؛فأنا عطشانٌ جدًا لن يُروى
عطشى إلا من هذا النهرْ

***
لها نهد كما المرمر .
يفيض عسلا او سكر .
وكلما شربت انا .
قالت هلمّ اشرب اكثر .
شفتاكِ خمري.. فكم أود من شفتيك أن أسكر
أن أجمع من كل جسدك حبات اللؤلؤ والسكر
أريد أن اظل بين يديـــــــــــــــــــــك حبيبتي
أقضي ليلــــــــــــــــــــــي في حضنك أتكسر
أريد أن أفني حياتــــــــــــي وأنا أقبل نهديك
فأشتعل من لهفتي حبيبتـــــــــــــــــي وأتبخر
كيف أستطيــــــــــــــع أن أبتعد عنك حبيبتي
وكيف أتأخر عنـــــــك حبيبتي.. كيف أتأخر

************
2
أتعلمين شيئا عن نوبة الجنون ؟
وعن الرعشة تجتاح أطرافي حين تموئين باشتهاء 
كقطة جائعة تموئين على سرير الليل
فتفجّرين في أوردتي حمم البراكين

 أشتهي آهات الرغبة ويغريني هذا الأنين
 شبقٌ في عينيك يناديني 
عطش في شفتيك يستسقيني
 بحّة الشهوة في صوتك تغريني
 بحريق ملء الكونِ أعرّيك وأعتليكِ
 وأتأرجح على النهدين

 أطعن مناطقك الرخوة برمحي 
واقضم ثمارك بنهم
 ألثم الحرير بشغف
 وأنتِ تهدأ أطرافُك حينا وتستكين
 وحينا تثور بحارُك فتتلوّين وتتأوّهين

أيا ثائرة النهدين 
أيا شهية البراكين
 أحبك ... شرسة هادرة صاخبة لاهثة
 أشتهيكِ مستسلمة كاليمام تبغّمين
 ويستفزني عهرك حين تموئين

‏***
ترتكز على لساني منتفخة الأشفار
وتثمل من مداعبة شفاهى  المبلّلة بنشوة رِيقي 




يا مجنونة يا شهية...
ذاك الوطن بين فخذيك أرهقني...و نهب خيراتِ ظهري...
كم تثيرني تلك الرائحة منه و كأنه يدعوني ..انهل من خمري..
فيه أثمل ...منه ارتوي. ..و عليه سأترك شيئا من عطري....
و مع انزلاق قضيبي. ..ستشعرين حرارة فيه تسري....
احتويني و ابتلعيني ...تحمّليني. .. تحملي اهتزاز سريري...



 ***



سألتُها أمازلتِ تشتهين رجولتي
قالت نعم 
فقلت لها اتعانين العطش 
فقالت من ماء رجولتك ارويني 
فقلت لها ارويني من رحيق انوثتك
لأرويكي من ماء رجولتي.

*****
ستكونين على قضيبي أميرة النساء
وسأنثر أنفاسي الملتهبة 
على خلايا جسدك العاري
***
لا تخافي ان وضعته مابين فخديك
وتحسست أناملي مكمن انوثتك
وفي فمي حلمات نهدك الممتلء بالرغبة
ارتعشي ولاتتردّدي واسترخي بين ذراعيّ
فانا من سيعطيك ويكمل لك شموخ انوثتك


________________________________________
حاولت قدر استطاعتي
 أن تكون معاني كلماتي كبيرة وراقيه بحجم انوثتك
لكنك تصرّين على أن تكون أنوثتّك أكثر جاذبية 
عندما تكونين برفقتي...

تغريدات بقلمى

حسن بلم

hassanbalam


01094044300

No comments:

Post a Comment

Pages